الأحد، 9 سبتمبر 2012
الخميس، 6 سبتمبر 2012
الأربعاء، 5 سبتمبر 2012
الحوار الوطني مع الشباب
22 شتنبر 2012
إقليم طاطا
تحميل استمارة المشاركة الخاصة بهذا النشاط وإيداعها مباشرة بعد ملئها وتوقيعها وتزكيتها من طرف الجمعية ، بـــــــ :
- مقر نيابة وزارة الشباب والرياضة طاطا
- أو بدار الشباب المسيرة طاطا
- أو بدار الشباب أقا المركز
إعلان فرص للتشغيل
إعلان فرص للتشغيل
النقل المزدوج
|
(09/08/2012)
|
في إطار
التوجيهات المضمنة في البرنامج الحكومي التي تجعل من النهوض بالعالم القروي إحدى
الروافد الأساسية للسياسة التنموية للبلاد ولتلبية حاجيات ساكنة العالم القروي
من التنقل، اعتمدت وزارة التجهيز والنقل دفترا للتحملات لاستغلال خدمات النقل
المزدوج بالعالم القروي لتمكين جميع الراغبين في الاستثمار في هذا المجال من
الحصول على ...
|
في إطار التوجيهات المضمنة في البرنامج الحكومي التي تجعل من النهوض بالعالم القروي إحدى الروافد الأساسية للسياسة التنموية للبلاد ولتلبية حاجيات ساكنة العالم القروي من التنقل، اعتمدت وزارة التجهيز والنقل دفترا للتحملات لاستغلال خدمات النقل المزدوج بالعالم القروي لتمكين جميع الراغبين في الاستثمار في هذا المجال من الحصول على التراخيص اللازمة في إطار شفاف وعادل يضمن تكافؤ الفرص، مع منح الأولوية بهذا الخصوص لأصحاب الشواهد العاطلين والأشخاص المعوزين وأصحاب سيارات الأجرة التي تربط بين الجماعات القروية والحواضر الراغبين في التخلي عن هذه السيارات والتركيز على نشاط النقل المزدوج. ويتضمن دفتر التحملات هذا مقتضيات انتقالية لتسوية وضعية الممارسين في النقل غير المنظم (النقل السري)، حيث يتعين على المعنيين بالأمر إيداع طلب الحصول على رخصة النقل المزدوج مباشرة لدى المديرية الجهوية أو الإقليمية للتجهيز والنقل، مقابل وصل بالإيداع يسلم داخل أجل لا يتعدى 24 ساعة، يقوم مؤقتا مقام الرخصة ويعتد به لدى مصالح المراقبة في انتظار البث في الطلب من طرف اللجنة الوطنية للنقل وتسليمه الرخصة النهائية. و يمكن سحب دفتر التحملات هذا لدى المديريات الجهوية أو الإقليمية للتجهيز والنقل، كما يمكن تحميله على الموقع الإلكتروني للوزارة www.mtpnet.gov.ma . وتقرر الشروع في العمل بهذا الدفتر ابتداء من فاتح غشت 2012. |
السبت، 1 سبتمبر 2012
المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي
Auteur: MOHAMED NEBBOU
المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي:الدلالات
ومهام الفعاليات الشبابية
اعتبر كثير من الفاعلين الشباب والمهتمين بالعمل الجمعوي
والشبابي أن الدستور الجديد شكل نقلة نوعية على مستوى التعاطي مع قضايا الشباب بالمغرب
كما دشن لمرحلة جديدة ومقاربة متقدمة تمثل إلى حد ما شبه قطيعة مع النظرة الكلاسيكية
القديمة التي ظلت سائدة لعقود خلت حيث أفرد هذا الدستور وبشكل صريح فصلين لهذه الشريحة
من المجتمع حيث جاء في الفصل الثالث والثلاثون من الباب الثاني الخاص بالحريات والحقوق
الأساسية ما يلي " على السلطات العمومية اتخاذ التدابير الملائمة لتحقيق ما يلي :
ü
توسيع وتعميم مشاركة الشباب في التنمية
الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية للبلاد
ü
مساعدة الشباب على الاندماج في الحياة
النشيطة والجمعوية وتقديم المساعدة لأولئك الذين تعترضهم صعوبة في التكيف المدرسي أو
الاجتماعي أو المهني
ü
تيسير ولوج الشباب للثقافة والعلم
والتكنولوجيا والفن والرياضة والأنشطة الترفيهية مع توفي الظروف المواتية لتفتق طاقاتهم
الخلاقة والإبداع في كل المجالات
ü
يحدث مجلس استشاري للشباب والعمل
الجمعوي من اجل تحقيق الأهداف وتفعيل الإجراءات الواردة في هذا الفصل "
ومن خلال قراءة متأنية لهذا الفصل يبرز انه تلخيص لأهم العقبات
والمشكلات وتشخيص دقيق لواقع الحال وجرد لتحديات المطروحة من اجل الارتقاء بوضع الشباب
بالمملكة إذ وفضلا عن الدلالة القوية التي يمكن أن يوحي بها إدراج فصل خاص عن هذه الفئة
ضمن باب خصص للحقوق والحريات الأساسية اللازم تمتع المغاربة بها أفراد وجماعات , نساء
ورجال, باعتبارها فئة تشكل الحجر الأساس للمجتمع والتحدي الأكبر للدولة من حيث حاجياتها
واكراهاتها ومطالبها المتجددة والمتسارعة في زمن الانفتاح والعولمة فالفصل الثالث والثلاثون
وان كان يتحدث صراحة عن ما يلزم القيام به من طرف السلطات المعنية لتمكين هذه الفئة
من مقومات التمتع بحقوقها المشروعة فانه يقر ضمنيا بحجم العوائق التي تقف سدا منيعا
أمام تمتيع الشباب المغربي بحقوقه والتي يستشرف من خلال ما نص عليه تجاوزها في المستقبل
معتبرا ذلك بمثابة مداخل تحقق ما عجزت عن تحقيقها سلفا وهذه العقبات غير المعلن عنها
صراحة هي "الحرمان" من المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية
للبلاد نتيجة سياسة الاحتكار الممنهجة من قبل الفئات المعمرة في كل المجالات وهو أمر
لم يعد مقبول السكوت عنه مهما كانت الذرائع والمسوغات وكذا صعوبة الاندماج في الحياة
المدرسية والاجتماعية والمهنية الذي تعانيه شرائح عريضة داخل هذه الفئة وهو ما يعني
الحيلولة دون تمتعها بحقوقها الثقافية والمهنية والاجتماعية بفعل عدم نجاعة الآليات
والمقاربات المعتمدة حتى ألان ونتيجة هذه العقبات المتعددة الأصول فإن البلاد عانت
نتائج يمكن اختصارها في محورين أساسيين أولهما حرمان جزئي أو كلي جماعي أو فردي لفئة
الشباب من التمتع بحقوقها كاملة غير منقوصة وما لذلك من أثار على تصنيف المغرب في السلاليم
الدنيا لمؤشرات التنمية البشرية دوليا وثانيهما هو عدم استفادة البلاد من خبرات ومهارات
وقدرات هذه الفئة وطاقاتها الكامنة نتيجة غياب الاندماج وسيادة منطق الإقصاء والتهميش
وعموما فان الإمعان في تفاصيل هذا الفصل تؤكد بالملموس اعتراف الدولة بخطيئتها السياسية
وتواضع نتائج سياساتها في تمكين الشباب وإدماجهم في الحياة العامة وبذلك لم تحصد البلاد
مما سبق من مقاربات سوى الفشل ونتائج كارثية مزدوجة الانعكاس على الفرد والدولة وأفرزت
تمظهرات عدة كردود أفعال عن هذا الوضع غير المرضي في شكل هجرة سرية , هجرة الأدمغة
, الانحراف ...., والاحتجاجات بكل أشكالها ومطالبها والتي تتقاطع في مطلب شامل هو ضرورة
الإقرار بالمسألة الشبابية بالمغرب في الوقت الراهن وضرورة مراجعة منطق التعامل مع
مطالبه والاشتغال بكل جدية ومسؤولية على حاجياته باعتماد مقاربة تقطع مع سابقاتها وهذا
ما حاول الوقوف عليه الفصل مئة وسبعون من الباب الثاني عشر المتعلق باليات الحكامة
الجيدة وخاصة فيما يخص الشأن الشبابي حيث جاء فيه أن المجلس الاستشاري للشباب والعمل
الجمعوي المحدث بموجب الفصل الثالث الثلاثون من الدستور "يعتبر هيئة استشارية
في ميادين حماية الشباب والنهوض بتطوير الحياة الجمعوية وهو مكلف بدراسة وتتبع المسائل
التي تهم هذه المسائل وتقديم اقتراحات حول كل موضوع اقتصادي واجتماعي وثقافي يهم مباشرة
النهوض بأوضاع الشباب والعمل الجمعوي وتنمية طاقاتهم الإبداعية وتحفيزهم على الانخراط
في الحياة الوطنية بروح المواطنة والمسؤولية " وهو ما يوحي بان منطق النيابة في
معالجة قضايا الشباب لم يعد يجدن نفعا وان الأمر بات يتطلب استحضارا فعليا لهذه الفئة
في كل تناول لقضاياها بعيدا عن الحجر والوصاية التي ظلت سارية المفعول ولعل إدراج هذا
الفصل في الباب المتعلق بميكانزمات الحكامة والتدبير الرشيد لمؤشر على ضرورة اخذ نفس
جديد وفي هذا الإطار يقول الملك في خطابه بتاريخ السابع عشر يونيو المنصرم أثناء تقديمه
للمحاور الكبرى لمشروع الدستور متحدثا عن هذه الهيئة الشبابية "... وعملا على
تمكين الشباب من فضاء مؤسسي للتعبير والنقاش فقد حرصنا على إحداث مجلس للشباب والعمل
الجمعوي يشكل قوة اقتراحية لتمكينهم من المساهمة بروح الديمقراطية والمواطنة في بناء
مغرب الوحدة والكرامة والعدالة الاجتماعية ..." فهذا المجلس اذن هو بوابة لإشراك
الشباب في تدبير شؤون البلاد ومن ضمن ذلك القضايا المتعلقة بالشباب وإجمالا فان التنصيص
وبشكل صريح على حقوق الشباب وسبل تحقيقها في الدستور الجديد هو دخول مرحلة جديدة يفهم
منها الانتقال من وضع طبعه الشعار "ضرورة التشبيب " إلى وضع يفسح الطريق
لتنزيله وإقراره كواقع معاش ,هذا التقدم الملموس لم يكن عبثا بل هو نتاج ثمرة نضالات
قوى شكل الشباب عمودها الفقري بطبيعة الحال كما أن المكانة التي حظي بها الشباب في
الدستور الحالي ولو من الناحية النظرية حتى الآن هي محاولة لمصالحة الدولة والفاعلين
من داخلها مع الشباب كما أن هذا التنصيص هو التقاط وان اعتبره البعض متأخرا لرسائل
مشفرة من قبل الفعاليات الشبابية في العقد الأخير من خلال جملة من الاحتجاجات وتعابير
الرفض لواقع الحال التي اتخذت أشكال متعددة يبقى أبرزها العزوف الكبير عن انتخابات
2007، والمشاركة الملحوظة في حركة 20فبراير سواء بالتواجد الميداني أو على مستوى
العالم الافتراضي وهي أهم المحطات التي شكلت سياقات حقيقية دافعة لتبيئة الشباب المكانة التي
نص عليها هذا الدستور إلا انه وعلى الرغم من الارتياح المسجل بخصوص منحى التعاطي مع
المسألة الشبابية انطلاقا من مقتضيات الدستور فان الكثير من الاستفهامات والحذر والحيطة
ينبغي أن يتحلى بها الفاعلون الشباب حيث يجب أن يبقى الاطمئنان مرفوقا بحذر شديد ويقظة
خصوصا إذا ما استحضرنا التجارب السابقة المتعلقة بالمؤسسات الشبابية وأيضا الفصل مئة
وواحد وسبعون من الدستور والذي ينص على أن تأليف وصلاحيات وتنظيم وقواعد تسيير المؤسسات
والهيئات المنصوص عليها في الفصول مئة وستون إلى مئة وسبعون من هذا الدستور تحدد بقوانين
و اعتبارا لذلك فان المرحلة القادمة تشكل أولا امتحانا حقيقيا للدولة حول حقيقة ما
عبرت عنه مضامين هذا الدستور وثانيا محطة صعبة المهام بالنسبة للفعاليات الشبابية والتي
تتطلب نضال لا يقل أهمية عن ما سبق مرحلة التنصيص والاعتراف بالشباب كقوة اقتراحية
وفاعلة في الحياة العامة تقتضي الضرورة ادمجها ومن ابرز المهام الملقاة على عاتق الشباب
المغربي اليوم هو مواجهة الحرس القديم الذي مازالت أمامه فرصة أخرى لإقبار هذا المولود
والمتمثلة في التشريع لهيكلة وتنظيم وتسيير هذه المؤسسة الشبابية المنصوص عليها وكذلك
الضغط من اجل التسريع بإخراج هذه المؤسسة إلى حيز الوجود والحرص على الدفاع عن الديمقراطية
والشفافية والمشاركة الحقيقية للشباب في تأسيس هذه الهيئة حتى تكون ممثلا حقيقيا ومعبرا
فعليا لطموحات وتطلعات وآمال الشباب المغربي ويمكن البلد من أفق جديد على جميع المستويات
والأصعدة كبديل عن الركود السياسي العام الموشوم بطابع الشيخوخة والعتاقة والتقادم
والرتابة والتكرار
إن الحديث عن الإضافة النوعية التي يمكن أن يضيفها خلق المجلس
الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي على الحياة الشبابية المغربية بشكل خاص والحياة العامة
بشكل عام لا يعني البثة إغفال دور الهيئات والمؤسسات الأخرى بالنظر للتقاطع الكبير
الذي يميز متطلبات الشباب بين مؤسسات وإرادات عدة هذا فضلا عن التواجد والحراك اليومي
المفروض القيام به من قبل الشباب والفعاليات الشبابية من منطلق أن كل مكسب حتى ولو
على علته يتطلب تحصينا وحماية كلبنة أولى في أفق بناء ما تبقى من المسار.
محمد نبو
الأحد، 26 أغسطس 2012
مراكز الاستقبال
مراكز الاستقبال
في خدمة الشباب
-رحلات ثقافية سياحية
- تداريب
تكوينية
- أيام دراسية
- لقاءات شبابية
- تربصات رياضية
- مؤتمرات.
جميع مراكز الاستقبال لوزارة الشباب و الرياضة والبالغ عددها 30 مركزا موضوعة
رهن إشارة الشباب الوطني و الدولي الراغبين في استعمالها والإقامة بها في إطار
مجموعات منظمة ومهيكلة .
الطاقة الاستيعابية الإجمالية لهذه المراكز تصل إلى 1520 سريرا يتردد عليها
سنويا قرابة 20.000 مستفيد سنويا. وهي مؤسسات مفتوحة في وجه الشباب طيلة
السنة، تقدم مجموعة من الخدمات بأثمنة مناسبة (الإقامة –التغذية–فضاءات
جماعية خاصة بالتنشيط والتكوين ( :
- الإقامة : في غرف من 2-3 أو 4 أفرشة
مع تواجد مرافق صحية بالطابق الخاص بالمبيت .
- التغذية : تقدم 3 وجبات في اليوم مع استراحة شاي وقهوة بالإضافة إلى الوجبات الباردة و كذلك وجبات عند الطلب .
- التغذية : تقدم 3 وجبات في اليوم مع استراحة شاي وقهوة بالإضافة إلى الوجبات الباردة و كذلك وجبات عند الطلب .
- الفضاءات المتواجدة داخل هذه المؤسسات :
قاعة الاستقبال، الإقامة، قاعة الاجتماعات، الأنشطة والانترنيت .
كما تنظم مجموعة من الأنشطة الأخرى ذات الطابع التربوي بطلب من بعض الجمعيات،
أفلام فيديو عن المنطقة، اكتشاف الوسط الطبيعي للمنطقة، زيارة المآثر التاريخية
والسياحية، زيارة المتاحف والمعارض، لقاءات مع الشباب المغربي والأجنبي المقيم
بالمؤسسة، أنشطة رياضية، سباحة وأنشطة ثقافية وترفيهية .
مراكز الاستقبال تتواجد بمختلف المناطق المغربية، توفر الإقامة لنزلائها في
أحسن الظروف (الخدمات والتنشيط) ومعتمدة في ممارسة مهامها على القيم الأخلاقية
والإنسانية التي تتبناها وتسعى إلى تبليغها إلى الشباب: الانفتاح على الآخر،
التسامح، التعارف وتقبل ثقافة وعادات الآخر، التضامن، السلام ...
تقدم هذه المؤسسات مجموعة من العروض المتكاملة لتنظيم رحلات خاصة بالشباب
المتمدرس، اكتشاف المناطق، مقامات موضوعاتية، لقاءات، حلقات تكوينية وخاصة الرحلات
الثقافية والاستطلاعية، أيام دراسية، لقاءات مع الشباب، اجتماعات المنظمات
والجمعيات، تربصات رياضية...الخ
شبكة مراكز
الاستقبال
تضم شبكة
مراكز الاستقبال حاليا 30 مؤسسة.
شبكة مراكز الاستقبال
- مركز الاستقبال أكادير
- مركز الاستقبال مراكش
- مركز الاستقبال فاس القدس
- مركز الاستقبال طنجة
- مركز الاستقبال الرباط بوهلال
- مركز الاستقبال الداراليضاء
- مركز الاستقبال تطوان
- مركز الاستقبال الخميسات
- مركز الاستقبال البشير المحمدية
- مركز الاستقبال مكناس فندق الحنة
- مركز الاستقبال آزرو
- مركز الاستقبال ميشلفن
- مركز
الاستقبال الجديدة
- مركز الاستقبال أزمور
- مركز الاستقبال وجدة
- مركز الاستقبال العرائش
- مركز الاستقبال تازة
- مركز الاستقبال بنسليمان
- مركز الاستقبال فكيك
- مركز الاستقبال بوعرفة
- مركز الاستقبال طانطان
- مركز الاستقبال كلميم
- مركز الاستقبال بوجدور
- مركز الاستقبال الرماني
- مركز الاستقبال شفشاون
- مركز الاستقبال بولمان
- مركز الاستقبال الرشيدية
- مركز الاستقبال صفرو
- مركز الاستقبال الحسيمة
- مركز الاستقبال ورزازات
القانون
الداخلي لمراكز الاستقبال
يلتزم المستفيدون من مراكز الاستقبال باحترام القانون الداخلي المحدد على الشكل
التالي :
1- لا يمكن استقرار الوفد بالمركز إلا بعد تقديمه رخصة
القبول لمدير المركز مسلمة من طرف وزارة الشباب والرياضة.
2- يمنع استعمال المركز لغير المسجلين في ورقة الاستقبال الجماعية.
3- يقوم المسؤول عن الوفد بتقسيم أعضاء الجماعة على الغرف المخصصة للوفد.
4- تؤدى تعويضات المبيت مباشرة لمدير المركز بمجرد الوصول مقابل وصل بذلك.
5- يمنع تحويل أو نقل الأدوات إلا بإذن من مدير المركز.
6- يعد رئيس الوفد مسؤولا عن كل ضرر أو ضياع أو إتلاف يلحق بتجهيزات المركز
ومرافقه. وتؤدى في شأنه تعويضات تتناسب ونوعية الخسائر.
7- الالتزام بتنفيذ النشاطات المحددة في البرنامج.
8- الحفاظ على نظام المركز من الناحية التربوية والمادية والأخلاقية.
9- يمنع استعمال غرف النوم للطبخ وكل ما من شأنه أن يسبب حريقا أو أي ضرر آخر.
10- يجب الحفاظ على نظافة جميع مرافق المركز.
11- يلزم احترام راحة النزلاء طيلة مدة الإقامة بالمركز.
12- يجب إشعار مدير المركز بكل مشكل طارئ يحدث داخل المركز.
13- لا تعد إدارة المركز مسؤولة عن ممتلكات المقيمين بالمركز (حلي، نقود،...)
14- يرجع المسؤول عن الوفد الأدوات الموضوعة رهن إشارة الجماعة إلى إدارة المركز
قبل مغادرته.
15- لا يقبل تمديد إقامة الوفد إلا برخصة استثنائية.
16- يغلق باب المركز على الساعة الثانية عشرة ليلا.
17- لا يسمح باستعمال مراكز الاستقبال لكل جماعة سبق أن أخلت بمقتضيات هذا
القانون.
اضغط للتحول مباشرة لموقع وزارة الشباب والرياضة
السبت، 25 أغسطس 2012
PRESENTATION DU FONDS D'INSERTION DES JEUNES (FIJ)
I- PRESENTATION DU FONDS
D'INSERTION DES JEUNES (FIJ)
L'insertion sociale,
économique et professionnelle des jeunes constitue depuis plusieurs
années la priorité des Etats et Gouvernements membres de la CONFEJES.
Dans ce cadre, la CONFEJES a appuyé les
Etats et gouvernements qui ont élaboré des stratégies destinées une jeunesse de
plus en plus nombreuses, désœuvrée parce que sans emploi et à l’avenir
incertain.
Parmi les actions concrètes qu'elle a
menées, il importe de signaler la création de deux systèmes d’aide sur l’initiative des
jeunes, dans la grande majorité n'a
pas les fonds minimums requis pour démarrer dans la vie active,
Depuis 1988, le projet Entreprenariat Jeunesse
(PEJ) offre aux jeunes désirant créer leurs propres entreprises, un
processus d'apprentissage leur permettant d'identifier leurs capacités
d'entrepreneurs et de développer leurs propres projets d’entreprises. Le PEJ
apporte aussi un soutien financier aux projets les plus prometteurs
Le Fonds Jeunes- Emplois, créé en
1992, intervient pour faciliter l'Installation des jeunes dans le domaine des
petits métiers. Il soutient les initiatives des jeunes en matière de production
de biens et services en vue de favoriser l'auto-emploi.
2. OBJECTIFS
DU FIJ
Le FIJ vise à favoriser la participation
active des jeunes au processus de développement socio-économique de leurs pays.
Il a pour mission :
- De promouvoir l'esprit d'entreprise chez les jeunes et de leur offrir des formations y afférentes;
- De promouvoir l'esprit d'entreprise chez les jeunes et de leur offrir des formations y afférentes;
- De soutenir des initiatives pilotes dans le domaine de
l'insertion sociale et économique des jeunes;
- De susciter des dynamiques locales,
régionales et nationales pour mettre à la disposition des jeunes porteurs de
projets, les conseils techniques et les soutiens institutionnels
nécessaires à leur réussite.
Le FIJ intervient
selon deux modes:
- Des formations
nécessaires aux porteurs de projets et à leur encadrement ;
- Des financements destinés à la création de la petite entreprise et des subventions pour le
démarrage et pour la consolidation des projets socio-économiques de jeunes
(agropastoral, petits métiers, artisanat, services).
3.
DESCRIPTION GÉNÉRALE DU FIJ
S'appuyant sur un
support associatif, le Fonds comprend trois volets d'intervention:
- Un groupement de
jeunes porteurs de projets, lieu d'échanges et de formation;
- Une assistance
technique assurée par un coordonnateur et des encadreurs nationaux
- Un soutien financier
aux projets les plus promoteurs,
3,1, Le GROUPEMENT
Le but du groupement est
d'aider les jeunes à intégrer les circuits économiques et à devenir des acteurs
responsables de leur insertion sociale professionnelle.
Plus spécifiquement, il a pour objectif de promouvoir les initiatives privées et la communication entre les jeunes pour l'acquisition de connaissance dans le domaine des affaires et de les aider dans l'élaboration, le démarrage et le suivi de leur projet.
Plus spécifiquement, il a pour objectif de promouvoir les initiatives privées et la communication entre les jeunes pour l'acquisition de connaissance dans le domaine des affaires et de les aider dans l'élaboration, le démarrage et le suivi de leur projet.
3.2.
L'assistance technique
Elle prend la forme
d'atelier de travail portant sur les principes relatifs à l’installation des jeunes dans les
petits métiers, au démarrage d’entreprise et à l'élaboration d'un plan d'affaires.
Elle est assurée, au
sein du groupement, par des encadreurs nationaux sous la supervision d'un
coordonnateur national qui ont préalablement reçu une formation à la création et à la gestion
d'entreprise.
3.3.
Le soutien financier
Le soutien financier
est attribué aux projets les plus prometteurs qui ne disposent pas de capitaux suffisants
ou qui ne peuvent offrir les garanties exigées par les institutions financières
ou les bailleurs de fonds. Ces projets présélectionnés par les commissions
nationales selon des critères établis par la CONFEJES mais adaptables
selon les réalités des pays.
4. DEMARCHE
PEDAGOGIQUE
La démarche
pédagogique du FIJ vise à donner confiance au jeune. Elle consiste en
l’acquisition de l’esprit d’entreprise et à l’apprentissage du processus de
mise en œuvre du démarrage d'une entreprise à l'aide d'ateliers de formation
conçus en fonction du niveau de formation ou de scolarisation des jeunes. Les
ateliers de formation amènent le jeune à questionner son projet, à l’analyser et à identifier exactement ce qui lui
manque pour son installation ou le démarrage de son entreprise.
Le jeune est suivi par
un encadreur et stimulé par des échanges avec les autres membres du groupement.
Le premier atelier Mon
idée de projet ou Etre ou ne pas être entrepreneur permet au jeune
de clarifier sa situation actuelle, d'identifier ses motivations, de préciser son idée de projet, d’évaluer
ses atouts et ses défis à relever. Il lui offre l'occasion de rencontrer des
entrepreneurs qui ont réussi pour consolider ses motivations.
Le deuxième atelier Mon
projet d'installation ou Mon projet d'entreprise propose une
démarche en cinq points:
- Définition de la
marchandise, du produit ou du service ;
-Identification de la
clientèle et des stratégies de mise en marché;
- Connaissance des
formes juridiques des entreprises et des obligations de l’entrepreneur ;
-
Planification des besoins financiers, établissement des mouvements de trésorerie
- Elaboration d'un plan d'affaires.
Le troisième atelier intitulé Négocier mon financement aide les jeunes à franchir l'étape cruciale d'une demande d'aide ou d'un emprunt auprès d'une institution financière, d'un bailleur de fonds ou dela CONFEJES.
Le troisième atelier intitulé Négocier mon financement aide les jeunes à franchir l'étape cruciale d'une demande d'aide ou d'un emprunt auprès d'une institution financière, d'un bailleur de fonds ou de
5. PHASES DE
MISE EN ŒUVRE DE LA
PROGRAMMATION DU FIJ
La mise en œuvre de la programmation du FIJ comprend trois phases:
-
La première phase est destinée à l'implantation de la démarche pédagogique du
FIJ,
-
la seconde au DEMARRAGE des projets financés,
- La troisième à la CONSOLIDATION des
projets.
Au cours de la phase
d'implantation, la CONFEJES
forme l'équipe de coordination nationale composée de
plusieurs encadreurs, sous la direction d'un coordonnateur national. Les encadreurs
forment les jeunes à l'élaboration et au démarrage de leurs projets:
Une commission
nationale de suivi et de soutien est aussi créée pour soutenir les efforts du
coordonnateur national et des encadreurs.
La seconde phase est
surtout caractérisée par le DEMARRAGE des projets qui ont obtenu le
financement nécessaire. Le soutien technique et le suivi sont assurés par les
encadreurs, la commission nationale de suivi et de soutien ou par des spécialistes
qui peuvent être invités à le faire.
La troisième et
dernière phase a pour objectif d'aider les jeunes à CONSOLIDER leurs opérations en leur
facilitant l'accès à l'assistance technique, administrative et financière
requise pour gérer efficacement leurs projets.
6.
CONDITIONS D'ACCES AU FIJ
Les demandes de
subventions adressées à la
CONFEJES seront appréciées sur la base :
- Des ressources humaines, financières et matérielles
mobilisées pour assurer la mise en œuvre efficace du FIJ au niveau national;
- De la disponibilité effective d'une
équipe nationale de coordination, de suivi et d'évaluation au sein du ministère
chargé de la jeunesse;
- De l'insertion du FIJ à la programmation
régulière des activités de
Jeunesse;
- De la possibilité pour la CONFEJES de pouvoir
effectuer un suivi et une
évaluation.
7.
ORGANISATION D'UN GROUPEMENT FIJ
La formation dispensée
dans le cadre du FIJ se fait au sein d'un groupement.
7.1. Conditions
d'adhésion au groupement
Pour adhérer au
groupement FIJ, tout jeune doit satisfaire aux conditions fixées par son pays.
7.2
Composition d’un groupement
Un groupement FIJ se
compose de douze à quinze membres qui se donnent un bureau et des règles de
fonctionnement.
8.
SOUTIEN FINANCIER
8.1.
Clientèle visée
Peut déposer une demande de subvention à la CONFEJES , par l'entremise
du Ministère chargé de la jeunesse de
son pays, tout jeune, association de jeunes, scolarisé ou non scolarisé,
diplômé ou non, dont l'âge se situe entre16 et 30 ans et ayant suivi une
formation équivalente à celle proposée par la CONFEJES.
8.2
Nature des actions
La contribution financière
de la CONFEJES
se traduit par:
- Un financement des actions de formation des
encadreurs de jeunes;
- Un financement
des actions de formation des jeunes;
- Une
subvention pour l'installation des jeunes dans l'agropastoral, les petits
métiers, l'artisanat. Le montant maximal de cette subvention ne peut excéder
cinq millions de francs CF A (7 622.450 euros) ;
-
Une mise à disposition de matériels d'outils et de services;
-
Une subvention pour le démarrage d'entreprises de jeunes.
A partir de 2007, le financement des
projets s'effectuera suivant le mode du système de financement dégressif;
c'est-à-dire que le décaissement du financement se fera en
tranches successives sur une période de trois (3) ans,
8.3.
Conditions d'éligibilité
La
commission nationale de suivi et soutien
doit présélectionner les meilleurs projets à partir de la grille
d'appréciation de la
CONFEJES.
Elle
peut ajouter d'autres critères complémentaires, si elle le juge nécessaire
et prioriser les projets sélectionnés.
Chaque demande doit
être obligatoirement présentée sur les formulaires prescrits par la CONFEJES et comprenant:
- un certificat de
naissance de chacun des jeunes initiateurs du projet,
- les factures pro
forma des matériels à acquérir
- une copie des
statuts et règlements intérieurs ou un engagement solidaire pour les
associations et les groupements.
- une copie des titres
de propriété ou tout autre lieu pour les projets à caractère agropastoral.
-
Une autorisation signée pat les autorités compétentes pour les projets
particuliers (garderies d'enfants, pharmacies rurales, écoles privées, etc.…
La demande doit faire
l'objet d'un avis motivé de la commission nationale de suivi et de soutien et
être visée par le ministère chargé de la jeunesse, les besoins financiers nécessaires au
démarrage d'entreprises doivent être préalablement vérifiés et commentés par le
coordonnateur national.
Un dossier comprenant
les demandes de subvention, le rapport du coordonnateur et le rapport
du président de la CNS S
doit être présenté au secrétariat
général de la CONFEJES
avant la réunion du comité technique de
sélection et d'orientation.
8.4. Critères
d'appréciation :
Les critères qui serviront à analyser les
demandes de subvention sont:
- faisabilité
technique,
- faisabilité
financière,
- potentiel
économique,
- potentiel du projet à générer des emplois,
Seront privilégiés:
- les projets collectifs,
- les projets de jeunes filles,
- les projets en zones rurales,
- les projets à caractère agropastoral.
Le
comité technique de sélection et d'orientation est chargé, en application des
règles de fonctionnement du FIJ, d'émettre des avis et de formuler des recommandations à la CONFEJES à partir des
rapports techniques et financiers sur:
- Les règles de fonctionnement du FIJ;
- Les modalités de mise
en concordance des activités du FIJ avec la programmation régulière de la CONFEJES ;
- L'élaboration de
tout document relatif à l'organisation et au fonctionnement du FIJ ;
- La programmation du
FIJ élaborée par la CONJFEJES
;
- Les modalités de
gestion des ressources budgétaires allouées au FIJ.
-
Les adaptations propres à renforcer les programmes de la CONFEJES relativement
au FIJ.
La sélection
des projets:
- L'affectation des contributions financières aux projets sélectionnés;
- Les modalités de présentation et d'analyse des
projets;
- Les
modalités de suivi et d'évaluation des projets financés dans le cadre du FIJ,
- L’exécution des projets financés sur le précédant exercice ;
-
La programmation du FIJ ;
- Toute autre activité
relevant du FIJ.
10 MODALITES
DE VERSEMENTS
Le montant total des subventions consenties
est viré dans un compte FIJ ouvert à cet effet avant d’être réservé aux jeunes.
Le compte FIJ est géré conjointement
par un représentant du Ministre chargé de la jeunesse, le président de
la commission nationale et le coordonnateur national.
II
- CONDITIONS DE SUCCES
Pour assurer le succès du FIJ, trois conditions
sont recommandées:
- LE NIVEAU
D'IMPLICATION des pays participants.
- LE CHOIX du
coordonnateur et des encadreurs.
- LE SUIVI.
II, 1,
Implication des pays participants
Il est suggéré à
chaque ministère chargé de la jeunesse de :
- Confier la mise en
œuvre du FIJ à un coordonnateur national et à des encadreurs choisis
selon les critères définis par la
CONFEJES à la page suivante.
- Instituer une commission nationale de
suivi et de soutien (CNSS) spécifique au FIJ.
- Mettre à la disposition
du FIJ les moyens et les ressources
-
Créer un fonds national en vue d'apporter un soutien financier et technique aux
projets de jeunes et de rassurer les institutions financières et les bailleurs de fonds.
- Impliquer dans la mise en œuvre du FIJ
les différents ministères et
organismes étatiques à vocation commerciale et économique, les ONG et les associations locales;
- Impliquer le milieu des affaires,
notamment en parrainant des groupements, en
accueillant des jeunes promoteurs comme stagiaires et en accordant des assistances financières;
Rechercher l'assouplissement des
règles des divers programmes gouvernementaux d'aide financière de manière à faciliter l'accès aux Jeunes ;
- Rechercher l'assouplissement de
certaines règles administratives et fiscales en vue de favoriser
un démarrage plus rapide des projets des jeunes ou de faciliter leur
installation;
- Lier la promotion et le développement du
FIJ à la capacité du pays à
apporter le soutien logistique et financier nécessaire à la formation des
groupements et au démarrage des projets des jeunes.
II.2.
Le choix du coordonnateur et des encadreurs nationaux:
Le choix du
coordonnateur et des encadreurs nationaux est d'une importance capitale. Leur
niveau de responsabilisation doit leur permettre de prendre des initiatives et des
décisions. Ils posséderont une bonne connaissance du milieu économique de leur
pays et plus particulièrement de
la petite entreprise. Ils doivent disposer d'une expérience solide dans le domaine de l'animation de groupe
et seront reconnus dans leur milieu pour leur leadership, leur sens de
l'autonomie et leur habileté de communication.
II.2.1.
Les tâches du coordonnateur national sont de :
- Planifier, organiser
et coordonner la mise en œuvre du FIJ au niveau national
- Organiser la
formation des encadreurs au niveau national et les soutenir dans l'exercice de
leurs missions;
- Assurer la mise sur
pied et le fonctionnement des groupements ainsi que la commission nationale de
suivi et de soutien;
- Répertorier et
mobiliser les ressources possibles de financement, de soutien, de suivi et
d'assistance technique relevant du secteur public, d’organismes internationaux,
d'organisations non gouvernementales et des entreprises privées;
- Organiser et
participer à la présélection nationale des projets des jeunes destinés à être
soumis à la CONFEJES
;
- Procéder à
l'évaluation nationale du FIJ.
II.2.2.
Les tâches des encadreurs sont les suivantes:
- Planifier, organiser
et coordonner les activités des groupements en liaison avec le coordonnateur national (promotion,
ateliers de formation, etc.) ;
- Aider les jeunes
dans l’élaboration, le démarrage et le suivi de leurs projets;
- Participer à l’évaluation
nationale du FIJ ainsi qu'aux projets ayant bénéficié d'un soutien financier de
la CONFEJES.
II.3.
Le suivi :
Les dispositions suivantes sont
recommandées:
II.3.1.
Disponibilité du coordonnateur et des encadreurs:
La disponibilité du
coordonnateur et des encadreurs pourra varier en fonction du nombre de groupements
créés et s'échelonner sur une période d'au moins deux ans.
II.3.2.
Création d'une commission nationale:
Le
ministère chargé de la jeunesse doit créer une commission nationale de suivi et soutien, organe de proximité spécifique au
FIJ, qui aura pour mission:
- De soutenir le
coordonnateur et les encadreurs nationaux dans l'exécution de leurs tâches;
- D'agir comme
gestionnaire conseil auprès des Jeunes :
-
De présélectionner les projets plus
prometteurs pour l'attribution ou la recherche de soutien
financier;
- De suivre, avec les
ressources du milieu, la gestion des entreprises ayant démarré ;
- D'assurer le
parrainage des jeunes par des opérateurs économiques déjà expérimentés;
- De participer à
l'évaluation des projets ayant démarré.
II.3.3. Composition
de la commission nationale:
La commission
nationale, organe de proximité du FIJ, devra être composée, autant que
possible, de membres issus du monde des affaires ainsi que de toutes personnes
ou organismes intervenant dans le domaine de l'insertion économique des
jeunes.(Hommes d'affaires, banquiers, juristes, de représentants de jeunes.)
Il est souhaitable que
le président de la CNSS
soit un homme d'affaires disponible et accessible aux jeunes.
Le coordonnateur du FIJ
est le secrétaire permanent de la
CNSS.
12.
EVALUATION
Un rapport annuel
d'activités du coordonnateur national, préalablement soumis à la CNSS , ainsi qu'un rapport du
président de la CNSS
accompagne chaque année les demandes de subventions à présenter à la CONFEJES.
Le Secrétariat général
de la CONFEJES
procède, à chaque étape, à une évaluation des avancées du FIJ pour
chaque pays.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)