السبت، 12 مارس 2016

Du matériel, encore et encore !



Du matériel, encore et encore ! 

Fraîchement finalisé et disponible à La Maison De Jeunes Akka
En terme du projet de La maison de jeunes akka cette semaine et lors d'une attente de 5 mois nous avons pu enfin acquérir les panneaux de basketball (pour Jeunes et adultes), nous arriverons bientôt in Chaa ALLAH à la fin da la dernière phase de ce projet par l'accomplissement d'autres surprises et ceci malgré quelques déceptions qui ne vont nullement entraver notre volonté d’assurer aux jeunes de la ville d'Akka tout service digne de ce nom.

Le patriotisme n'est pas simplement une expression qu'on lance à des occasions bien déterminée. Le vrai patriotisme est un travail acharné, de longue haleine et sans relâche ... au profit de nos jeunes citoyens.

Aussi nous avons pu acquérir des tapis pour les activités de Yoga que nos jeunes adhérentes pratiquent. 

Nous tenons à Remercier vivement nos volontaires du corps de la paix Américain Charles Holton et Jodie Holton qui n’ont épargné aucun effort pour développer la qualité des services de la Maison de Jeunes Akka destinés aux jeunes de cette ville. Et nous tenons à remercier les contribuables américains qui grâce à eux, le rêve de nos jeunes est devenu une Réalité.




Promesse :
Des idées, des idées et encore des idées!


Après avoir franchi cette étape qui Al Hamdou li LALLAH est très importante, c’est le temps de faire jaillir les idées, en utilisant toutes sortes de techniques pour assouvir la soif de l’utilisation de ce matériel et promouvoir la pratique du Sport au sein de cette petite ville



الاحتفالية السنوية للرواد بمؤسستهم






الاحتفالية السنوية للرواد بمؤسستهم

احتفالية انطلاق خدمات دار الشباب أقا
02 مارس 2016

منذ سنة 2009 وبعد مبادرة جمعية القبابة للتنمية والتعاون والتضامن بشراكة مع إدارة دار الشباب وفي إطار تنفيذ برنامج الوزارة للمشاريع التنسيطية بالمؤسسات الشبابية تم سن احتفالية انطلاق خدمات المؤسسة بمدينة أقا. ومنذ ذلك الحين وسنة تلو الأخرى توالت وثيرة تنظيم الأنشطة الاحتفالية من طرف الرواد ومن طرف الجمعيات وحتى بمشاركة بعض المؤسسات المحلية.

وقد تميزت احتفالية هذا الموسم ببساطتها ونبل أحاسيسها من خلال الحفل الذي نظمه الرواد والرائدات بمعية متطوعي هيئة السلام الأمريكية العاملين بالمؤسسة الذين عبروا عن امتنانهم لهذه المؤسسة التي جمعتهم وشكلت الفضاء المحب لأنشطتهم وإبداعاتهم، وتعبيرا لهذا التقدير أهدوها درعا من إبداعهم يحمل صورة جماعية لأحد الأنشطة التي نظمها الرواد لفائدة ساكنة مدينة أقا بتطوع يحمل كل معاني نبل أخلاقهم وأريحيتهم في خدمة الآخرين.
 
وقد تسلم مدير المؤسسة هذه الهدية شاكرا لصنيعهم ومذكرا إياهم أن احتفاليتهم بمؤسستهم هي احتفالية بـأنفسهم أولا وبكل أفراد الشعب المغربي الذي شيد هذا المرفق بعرق جبينه اليومي. وأن تصرفهم الحضاري هذا إنما تعبير عن وطنيتهم الحقة.

كما استعرض تجارب الاحتفاليات التي نظمت منذ سنة 2009 وأكد في معرض حديثه على:  " أن الاحتفال يظل مجرد تعبير رمزي وليس غاية في حد ذاته، إنه تعبير عن الانتماء وتصالح مع الذات فالمؤسسات العمومية ليست كائنا من خارج الجسد المجتمعي ... ليست فضاءا قد يعتبره البعض مجرد قناة "غنائم"، يتصيد الفرص لكي يقضي مآربه بكل أنانية دون الإلتفات لما يقتضيه دوره من انخراط في تنمية هذا الفضاء العمومي والرفع من جودة خدماته لكي يستفيد جميع أفراد الجماعة جيلا بعد جيل.

إن الاحتفال بهذا الفضاء العمومي هو تجسيد لذلك الكل الذي يجمع أفراد الجماعة الواحدة وينصهرون وتنصهر معه ذواتهم وتلك " الأنا المتضخمة " خدمة لمشروع مجتمعي يرتضون تفاصيله ومخرجاته.

وبدوره فالفضاء العمومي عليه ان يثبت جدارة وأحقية انتمائه لوسطه، وعليه الاستجابة وفق إمكانياته للانتظارات والتطلعات الآنية والمستقبلية لمستخدميه ... عبر تنظيم برامج وانشطة تربوية ومشاريع تنشيطية لكن الأهم من هذا هو عدم اعتبارها غاية في حد ذاتها بل مجرد وسيلة لكي يكتشف الشباب قدراتهم ومؤهلاتهم ويعملون على صقل مواهبهم. لكي ينطلقوا بكل حرية نحو آفاق جديدة وواسعة تمنحهم الرضا عن الذات لكي ينخرطوا بكل إيجابية في رسم مستقبلهم ومستقبل الوطن ."

مع تحيات دار الشباب أقا
وكل سنة وأنتم أيها الرواد والرائدات الأفضل وموفقون بإذن الله تعالى
مارس 2016